من هذا المنظور، تريد مدونة مجتمع بلوجر العربي أن تكون مُدوّنة لترقية التدوين العربي فنيّا وتقنيا، فقد تأتي أجيال تدوينية تنظّم التدوين العربي وترسم له خارطة واضحة المعالم والأهداف والغايات، فيكون التدوين رافدا إعلاميا ومعرفيا وعلميا وتربويا ووسيلة توعية حضارية في مختلف مجالات الحياة.
"مجتمع بلوجر" مدونة عربية الانتماء والجذور، إسلامية العيقدة والمعتقد، وُلدت في الجزائر لتستشرف الآفاق.العربية والإسلامية. قد تكون بدايتها خجولة وأهدافها أقرب إلى الأحلام منها إلى واقع التدوين.. ولكن من منصات الخجل انطلقت الأفكار الفاعلة والمشاريع المجدية..
لقد اعتزمنا أن ننطلق ونحرّر التدوين من الفوضى ومجرّد التدوين من أجل التدوين.. اعتزمنا أن نحوّل التدوين على منصّة بلوجر إلى قوة فعّالة علميا ومعرفيا وثقافيا واجتماعيا وإعلاميا.. فإن لقينا من يشدّ أزرنا ويسهم معنا ويشاركنا ما نطمح إليه، فهذه منة من الله نرجوها، وإن لم نجد فإننا عزمنا لن يلين.. وسنترك أثرا على الأقل أننا حاولنا وليس مهما بعدها أن نفشل أو ننجح.. لأننا نؤمن بأن أجيالا " تدوينية" قادمة ستكون أكثر وعيا بخطورة التدوين وفعاليته وجدواها..
أما عن هوّيتي الشخصية، فأنا نكرة عربية لا تحتاج إلى تعريف، فهي معرّفة بأوجاعها وهمومها وتحدياتها وفوضاها.. هويّتي الحقيقية هي تلك التي يمنحني إياها حضوري وجدي واجتهادي في مجتمع بلوجر العربي.
"مجتمع بلوجر" مدونة عربية الانتماء والجذور، إسلامية العيقدة والمعتقد، وُلدت في الجزائر لتستشرف الآفاق.العربية والإسلامية. قد تكون بدايتها خجولة وأهدافها أقرب إلى الأحلام منها إلى واقع التدوين.. ولكن من منصات الخجل انطلقت الأفكار الفاعلة والمشاريع المجدية..
لقد اعتزمنا أن ننطلق ونحرّر التدوين من الفوضى ومجرّد التدوين من أجل التدوين.. اعتزمنا أن نحوّل التدوين على منصّة بلوجر إلى قوة فعّالة علميا ومعرفيا وثقافيا واجتماعيا وإعلاميا.. فإن لقينا من يشدّ أزرنا ويسهم معنا ويشاركنا ما نطمح إليه، فهذه منة من الله نرجوها، وإن لم نجد فإننا عزمنا لن يلين.. وسنترك أثرا على الأقل أننا حاولنا وليس مهما بعدها أن نفشل أو ننجح.. لأننا نؤمن بأن أجيالا " تدوينية" قادمة ستكون أكثر وعيا بخطورة التدوين وفعاليته وجدواها..
أما عن هوّيتي الشخصية، فأنا نكرة عربية لا تحتاج إلى تعريف، فهي معرّفة بأوجاعها وهمومها وتحدياتها وفوضاها.. هويّتي الحقيقية هي تلك التي يمنحني إياها حضوري وجدي واجتهادي في مجتمع بلوجر العربي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق